صافي ابن صياد هو طفل يهودي سمع عن خبره خير الخلق سيدنا محمد عليه افضل الصلاه وازكى السلام
قيل انه يقراء ما يفكر به الغير يمتلك ملكة قراءه الافكار
فذهب اليه خير رسول متسللا بين الاشجار ليستمع الى ما يقوله هذا الطفل وهو جالس على انفراد
لكن ام صافي صرخت في ابنها يا صافي ان محمدا ات صوبك
فانتبه الطفل ونظر اليه و شب واقفا
فقال له الرسول يا صافي لقد اضمرت لك شيئا
فرد الطفل
الدخ
فقال له خير رسول
لن تتجاوز قدرك
لقد كان خير الخلق يظمر في عقله اسم سورة الدخان
لكن عجز الطفل عن الاطلاع على الفكره كامله
المهم كبر الطفل ودخل الاسلام وتزوج
رغم هذا بقى الصحابه حذرين منه مشككين في كونه هو المسيح الدجال عليه ماعليه
المهم انه مره قال لصحابي
المسيح لا يتزوج وانا تزوجت وانجبت عشره ابناء
المسيح لا يدخل مكه وانا فيها بينكم
فكيف لكم ان تبقوا تتعاملو معي باءساءه
فقال الصحابي نعم صحيح مقنع كلامك
لكن صافي تراجع و قال
كلمه الدجال قويه وله قوى خارقه ليتني اكون هو فعلا وضحك
فتراجع الصحابي
عن تسامحه وقال له خسئت و تركه و مشى
وقد قتل صافي في معركه طاحنه ضد مسيلمه الكذاب مدعي النبوه
فهل يا ترى هو المسيح الدجال حقااااااااااااا