عشت في منزل  زوجي الاول المليئ بالشياطين ، لانه منزل يقع فوق كنز دفين منذ زمن الرومان في منطقة الغرب الجزائري ،و لأن أخت زوجي تعمل السحور لي فقد إختلطت علي الأمور، يترصدني الجن من كل جانب ويأذوني كلما سنحت لهم الفرصة ، خاصة أثناء فترة الحيض، فتتراكم علي الكوابيس والضيق بالصدر والرغبة فالبكاء والخوف الشديد ، أشعر بالوحدة وبالصراع و تسود الدنيا بوجهي ، لكن عندما سافرت لعند أهلي ووجدوا لي راقٍ لم نصدق جميعًا حقيقة الوضع الصعب الذي أنا فيه ، رأتني مرارًا في ذاك البئر العميق و الضيق في بدايته والواسع في الأسفل حيث يتوسعه في منتصفه كنز عظييييم جداً لم أرى بحياتي أبهى من ذلك المنظر ، الذهب يلمع من جهة وجانب وهذا ما يضئ ذاك البئر العميق ، عندما أخذني المحارب الروماني وضعني فوق كومة الذهب وكأنني قطعة ثمينة تنتمي لذاك الكنز، ساكت وملامحه صارمة للحزن ولا فرح وكأنه آلة ، والاغرب هي أفعى الأكوندا العملاااااقة التي تجول حول الكنز تحرسه بهمة

سبحان الله  لكن اختي هدا الجن عشقك  وكيفاه تخلصتي  منوو ممكن تكملينا القصه حبيبيتي

للحديث بقية ....

أكيد حبيبتي بشرى رح أكمل القصة ... أتمنى أَجِد التشجيع فقط

الله لايحرمني منكم ..

حبيبتي بانتظارك   

باه تكملينا القصه 
نحب نسمع هدو القصص وخاصتا من شخص مره بيها

لا تتفرجي اختي شعاع الشمس على الافلام المثيره لان عقلك الباطن يجعلك لتعيشي دور البطوله في حياتك الواقعيه ف تتوهمين و لا تتفرجي على الاشرطه الوثائقيه لانك ستصابين بالكوابيس و تشاهدين الافاعي و الاسود والنمور

حافضي على توازنك النفسي و على اذكار الصباح و المساء رحمه على والديك

شكرا اختي شواقتيني لتكملة القصة بانتظار البقية

بِسْم الله نبداو وعلى الرسول صَل الله عليه وسلم نصلوا
الي حاضر يرفع صبعه من فضلكم ؟

القصة رح نكملها في قسمي الخاص شكون يجي معايا

راني من قبيل نيتنا فيك حبيبتي  راني جايه معاااك