كان الامير السعودي بندر ال سعود سافر الى لندن ومكث رفقه خادمه بدر في فندك لاند مارك الذي تحول الى مسرح للجريمه
انكر الامير بندر كونه لوطي امام السلطات البريطانيه ولكن الادله التي اثبتت عكس ذلك هو جهاز حاسوبه الذي يدل على انه يتصفح مواقع المثليين كثيرا
وكان بحوزته في اغراضه دليل سياحي يرشد الى اماكن بائعي الهوى الرجال
و شهد ضده بائع هوى بريطاني كان يتردد عليه
كما شهد ضده حامل الحقائب الذي يعمل في الفندق انه كانت تجمعه بخادمه علاقه جنسيه
كما اثبت فيديو كمرة مراقبه المصعد ضربه لخادمه باللكمات
وجد الخادم المسكين قتيلا و يقول الطبيب الشرعي انه تعرض لاعتداء جنسي فضيع افضى الى وفاته لا يوصف من شدة بشاعته
كون الامير عنيف جدا في الجنس
كما وجدو اثرا للمني على السروال الداخلي للقتيل
ان امراء السعوديه يشوهون صورة الاسلام و يرتكبون افضح الفواحش والجرائم وتلقى حكما بالمؤبد و رفضت السلطات البريطانيه تسليمه للحكومه السعوديه
و صرحو ان الحكم الذي ناله هذا الامير السعودي يدل على ان القانون البريطاني فوق الجميع